مشروعي هو امتداد لحرفة عائلتي من سنة 1850... شركة صندوق المرأة موّلت مشروعي وسوّقتلي منتجاتي اللي بتحمل الهوية الوطنية.
عبد الرزاق أبو محيسن - صناعة الخناجر والسيوف والشباري - التاج
ترجمت مها، البالغة من العمر 63 عامًا، مهاراتها في الطبخ على شكل مشروع يتمثل بمطبخ إنتاجي، انعكس إيجابًا على الوضع المالي لها ولأسرتها المكونة من 5 أفراد.
وتقول مها، إن مشروعها، ما كان ليرى النور لولا دعم وتمويلات شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر، التي وقفت إلى جانبها خطوة بخطوة، بحد تعبيرها.
وتؤكد أن عوائد مشروعها، الذي يتخذ من منزل العائلة مقرًا له، ساهمت في بشكل كبير في تغطية تكاليف الدراسة لأبنائها وبناتها وفي رفع المستوى المادي للأسرة.
وتعبر مها عن آمالها في توسعة المشروع ونقله من المنزل إلى مكان مستقل، بحث تخدم أكبر شريحة ممكن من العملاء، وهو ما سيؤدي حتمًا إلى رفع هامش الربح، بحد تعبيرها.
كما تصف مها تجربتها مع شركة صندوق المرأة قائلة: ” يسعد صندوق المرأة وموظفين صندوق المرأة”، ما في أحلى من هيك معاملة.
