مشروعي هو امتداد لحرفة عائلتي من سنة 1850... شركة صندوق المرأة موّلت مشروعي وسوّقتلي منتجاتي اللي بتحمل الهوية الوطنية.
عبد الرزاق أبو محيسن - صناعة الخناجر والسيوف والشباري - التاج
- > 63 فرع
- > 16,892 مستفيد/ة من التدريبات الإلكترونية
- > 88,144 مستفيد/ة من المحفظة الإلكترونية
- > 25,848 مستفيد/ة من خدمة حسابي/تطبيق الهاتف
- > 64,028 مستفيد/ة من تطبيق الهاتف
- > 165,324 مستفيد/ة من تطبيق الطبي
- > 793 موظفة و موظف
لم تقف وفاء مكتوفة اليدين أمام قلّة الوظائف وفرص العمل، بل بادرت إلى تبني مشروع يتمثل في صالون نسائي، نقلها من قائمة الاستهلاك إلى قائمة الانتاج.
وقالت وفاء، إن مشروعها، الذي ما كان ليتحقق لولا أن منحتها شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر تمويلاً أنار الطريق أمام مشروعها، عزز لديها ثقتها بنفسها وأصبحت تشعر أنها منتجة بدلاً أن كانت مستهلكة، بحد تعبيرها.
وأشارت وفاء إلى أن الخوف كاد أن يسيطر عليها في بداية مشروعها المهني، إلّا أن عزيمتها وإصرارها ودعم شركة صندوق المرأة المستمر لها، بدّد تلك المخاوف ومنحها دفعة قوية للمضي قدماً، واصفة تجربتها مع شركة صندوق المرأة بالـ “المميزة”.
وأكدت أن المشروع انعكس على حياتها الاقتصادية وحالتها المادية إضافة إلى أنه عزز من مكانتها الاجتماعية وقدرتها وإمكانياتها، معربة عن أملها لتوسيع نطاق الصالون وفتح فروع أخرى له.