حبي للأطفال دفعني أطلب تمويل من صندوق المرأة عشان أفتح حضانة، والحمدالله ومع دعمهم مشروعي عم بكبر وبنجح
هناء الجراح
تدبرت ربيعة، كافة الأمور الحياتية ومختلف الالتزامات المادية لأسرتها، التي توّلت العناية بها بعد وفاة زوجها، رحمه الله من عوائد محل لبيع مختلف المواد الغذائية ومواد التنظيف الأولية والأدوات المنزلية الأساسية.
وقالت ربيعة، البالغة من العمر 48 عامًا، إن شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر منحتها تمويًلا من نوع تضامن مكنها من فتح المحل، قبل نحو 11 عامًا، وهو ما انعكس أثره المالي على وضع الأسرة الاقتصادي.
وأشارت ربيعة، إلى أنها استمرت بعلاقتها مع شركة صندوق المرأة، حيثُ حصلت بعد ذلك على 4 تمويلات اخرى من نوع (تطوير)، وذلك بهدف تزويد المحل بالبضاعة والأدوات اللازمة وتوسيعه، التي من شأنها أن ترفع العوائد الربحية، بحد تعبيرها.
